تحضير نص ماما للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني

تحضير نص ماما

التعريف بالكاتب

مي زيادة (1886-1941)، أديبة وكاتبة عربية من مدينة الناصرة، وُلدت باسم ماري إلياس زيادة، واختارت لنفسها اسم مي لاحقًا. كانت متعددة اللغات، متقنة تسع لغات، منها العربية والفرنسية والإنجليزية. اشتهرت بمقالاتها الأدبية والنقدية والاجتماعية التي نشرتها في الصحافة المصرية باسماء مستعارة.

تأثرت بتربيتها في بيئة متنوعة حيث كان والدها معلمًا في مدرسة الأرض المقدسة، وأمها من أصل سوري. كما كان لها دور بارز في الدفاع عن حقوق المرأة والمطالبة بالمساواة. أحبت الكاتب جبران خليل جبران، وعلى الرغم من عدم لقائهما، استمرت المراسلات بينهما لمدة عشرين عامًا.

بدأت مي تعليمها في مدارس الناصرة واستكملت دراستها في كلية الآداب بالقاهرة. تعرضت لاضطرابات نفسية ودخلت مستشفى الأمراض العقلية في لبنان لتلقي العلاج. وفاتها كانت في مستشفى المعادي في القاهرة في عام 1941 عن عمر يناهز 55 عامًا.

أسئلة الفهم

• س: كيف شعر المؤلف عندما سمع ضحك الطفل؟ ج: ترتجف روحه الروحية في الأثيرية، تنبثق منها خفة وحيوية.
• س: كيف قارنتِ صوت هذا الطفل؟ ج: قارنته بصوت الملائكة.
• س: ما هو تأثير ابتسامة الطفل؟ ج: تشجع المفكر على التفاعل مع الأسرار الأبدية.
• س: كيف كان شعور الكاتب عندما سمع الطفل يبكي؟ ج: خاف قلبه وشعر بشيء كبير يذوب فيه.
• س: ماذا قارن الكاتب بتعابير الولد على خديه؟ ج: باللآلئ التي تكويها كالجمر.
• س: كيف كان الحال العاطفي للطفل بعد البكاء؟ ج: علامات اليأس والعجز.
• س: كيف وصف الكاتب بكاء الطفل؟ ج: صرخة وحيدة مهجورة لا يحبها أحد في هذا العالم.
• س: ماذا يشير سؤال المؤلف؟ ج: يشير إلى رغبة الكاتب في أن يرى الطفل يضحك بشكل ملائكي.
• س: كيف حاول المؤلف إسكات الطفل؟ ج: اقترب منه متوسلاً وعانقه بذراعيه.
• س: من أين نبع تعاطفه ورحمته؟ ج: قبلها على جبهتها.
• س: هل نجح الكاتب في إسكات الطفل؟ ج: نعم، وشعر بأن النفس تصلي له.
• س: كيف يفسر المؤلف ظهور الحزن والعنف؟ ج: الحزن على غياب الأم والتوبيخ على تأخير المؤلف.
• س: بعد كل شيء، ما سبب البكاء في النهاية؟ ج: فقدان الأم العزيزة.

شرح المفردات