تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة الأولى ثانوي
تقرأ في هذا الموضوع
نحن في صدد تقديم تفاصيل حول تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة الأولى ثانوي . سيتم استعراض الإجابة الصحيحة لسؤال تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة الأولى ثانوي في مقالنا، وذلك لأن طلابنا واجهوا صعوبة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة ل تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة الأولى ثانوي .
في هذا المقال، سنستعرض لكم تفاصيل تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة الأولى ثانوي الذي يندرج ضمن المناهج الجزائرية قسم التاريخ للسنة الأولى ثانوي . سنقدم لكم تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة الأولى ثانوي الذي يواجه طلابنا صعوبة بالغة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة.
تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة 1 ثانوي
يمكنك الاطلاع على تحضير درس العالم الإسلامي في ظل الخلافة الإسلامية العثمانية للسنة الأولى ثانوي والتفاصيل الكاملة للسؤال من خلال ملف PDF المرفق في المقال. نحن نعمل جاهدين لتوفير حلول دقيقة وشاملة لجميع الأسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري ، ونتطلع لأن نكون الأولون الذين يقدمون لكم الحلول النموذجية للمنهاج الجزائري لمساعدتكم في التعلم.
منذ فجر الإسلام، شهد العالم الإسلامي نمواً مطرداً نتيجة لطبيعة الرسالة التي يحملها، مما جعل العديد من الشعوب تستجيب وتتبنى الإسلام، وتساهم في نشره عبر القارات. وقد بدأت هذه الحركة بنشوء دولة إسلامية عظيمة خاضت الفتوحات في جميع الاتجاهات، وشهدت فترات من القوة والازدهار التي ساهمت في تشكيل شخصية العالم الإسلامي من خلال تفاعل الأجناس المختلفة. رغم الصعوبات والمصاعب التي واجهها، إلا أن العالم الإسلامي لا يزال قائماً بمقوماته الأساسية، لكن في شكل وحدات سياسية مختلفة التسميات.
المصطلحات الأساسية
- الشرق: يشير إلى العالم الإسلامي بالنسبة للغرب.
- الغرب: يشير إلى الغرب المسيحي بالنسبة للعالم الإسلامي.
- الجيش الانكشاري: “الجيش الجديد” في الدولة العثمانية.
- حروب الاسترداد: الحروب التي خاضها الإسبان المسيحيون ضد الوجود الإسلامي في الأندلس.
- الامتيازات: التسهيلات التي منحتها الدول الأوروبية للدولة العثمانية والتي ساهمت في إضعافها.
- التيشير: نشر النصرانية.
- الرجل المريض: التسمية التي أطلقها قيصر روسيا “نيكولا” على الدولة العثمانية بعد ضعفها.
- مؤتمر برلين 1878: مؤتمر استعماري في برلين بهدف تقسيم ممتلكات الدولة العثمانية.
العلاقات الداخلية للمجتمع الإسلامي في ظل الخلافة العثمانية
مرحلة قوة الخلافة (القرن 15 – القرن 18):
- التسامح الديني والاجتماعي: تمتع المجتمع الإسلامي بتسامح ديني واجتماعي، مما ساهم في استقراره.
- العدالة الاجتماعية: تم تطبيق العدالة الاجتماعية بفعالية.
- استقامة السلاطين: انضباط السلاطين وأجهزتهم كان له أثر إيجابي.
- الضعف الأوروبي: ضعف أوروبا المسيحية بسبب صراعات القوى الكبرى داخل القارة.
مرحلة ضعف الخلافة (القرن 18 – القرن 20):
- ضعف السلاطين: ضعف السلاطين وتراخي أجهزة الدولة أدى إلى ضعف الدولة.
- علاقات متوترة: ظهور علاقات متوترة بين الحكام والمحكومين.
- غياب العدالة الاجتماعية: تزايد الفجوة الاجتماعية.
- بداية الحركات القومية: ظهور حركات انفصالية.
- قوة أوروبا: بداية عصر الثورة الصناعية في أوروبا.
صور من العلاقات الداخلية:
- الشام: حركات فخر الدين المعني وظاهر العمر.
- مصر: حركة علي بك الكبير.
- العراق: مقاومة ضد الصفويين، حركات مماليك بغداد.
- شبه الجزيرة العربية: نمو الأسر والمشيخات نحو الاستقلال.
- المغرب العربي: استقلال دايات الجزائر، الأسرة الحسينية في تونس، والأسرة القرامطية في ليبيا.
الحركة الوهابية: ظهرت في شبه الجزيرة العربية تحت قيادة محمد بن عبد الوهاب، تدعو إلى إصلاح المجتمع الإسلامي ورفض البدع. تبنتها أسرة آل سعود وصادمت الدولة العثمانية التي حاولت القضاء عليها.
الحركة السنوسية: أسسها محمد بن علي السنوسي في صحراء ليبيا، ساهمت في النهوض الديني والاقتصادي والاجتماعي، وأثبت السنوسيون قدرتهم في إدارة الزوايا وتحويلها إلى مراكز نشر للعلم.
حركة الجامعة الإسلامية: ظهرت في النصف الثاني من القرن 19 بقيادة جمال الدين الأفغاني، دعت إلى الوحدة الإسلامية لمواجهة الغزو الغربي، وشاركت في إصدار مجلة العروة الوثقى.
مسار العلاقات الخارجية للخلافة العثمانية مع القوى الأوروبية
مرحلة قوة الخلافة:
- فتح القسطنطينية 1453: بداية توسعات العثمانيين في البلقان واحتكاكهم بالقوى الأوروبية.
- علاقات عدائية: مع النمسا وروسيا، وأيضاً مع إسبانيا والبرتغال بسبب حروب الاسترداد.
- علاقات ودية: مع فرنسا وبريطانيا بسبب امتيازات واسعة.
مرحلة ضعف الخلافة:
- تراجع القوة العثمانية: ظهور “الرجل المريض” وبدء تقسيم ممتلكات الدولة العثمانية.
- التقارب مع ألمانيا: لجأت الدولة العثمانية إلى ألمانيا القوة الجديدة.
- الحرب العالمية الأولى: مشاركة الدولة العثمانية إلى جانب ألمانيا، وانتهت بتصفية الدولة العثمانية وتأسيس جمهورية تركيا 1924.
أسباب اختلال التوازن:
- ضعف سلاطين الدولة العثمانية: أدى إلى انهيار داخلي.
- الجمود الحضاري والاقتصادي: في الدولة العثمانية.
- التدخلات الأوروبية: في الشؤون الداخلية للدولة العثمانية.
مظاهر التدخلات الأوروبية:
- دعم الحركات الانفصالية: في البلقان.
- فرض الامتيازات: وتحويلها إلى حق تطالب به الدول الأوروبية.
- توسع التبشير: في أرجاء الدولة العثمانية.
- مؤتمر برلين 1878: تقسيم ممتلكات الدولة العثمانية.
العالم الإسلامي في ظل الخلافة العثمانية
الاجتياحات الصليبية:
- العدوان الإسباني والبرتغالي: على سواحل البحر المتوسط ومنطقة المغرب العربي.
- تدخل الدولة العثمانية: في مواجهة العدوان الصليبي، وحماية العالم الإسلامي.
الصراعات الداخلية:
- المماليك: مواجهة السلطان سليم الأول.
- مشيخات سواحل اليمن والبحرين: استنجدت بالعثمانيين ضد البرتغال.
- المغرب العربي: استنجد سكان المغرب الأوسط بالعثمانيين وأصبحت تونس وليبيا ولايات عثمانية.
- الصفويون: توتر العلاقات مع الدولة العثمانية بخصوص العراق.
الدولة العثمانية كقوة مركزية:
- سعة المساحة الجغرافية: وتنوع البنيات الاجتماعية والثقافية.
- العوامل الداخلية والخارجية: التي أثرت على استقرار الدولة العثمانية.
علاقات العالم الإسلامي الخارجية وانعكاساتها
فتح القسطنطينية:
- أهمية القسطنطينية: في العلاقات الإسلامية الأوروبية.
- العوامل المؤثرة: الحروب الدينية، حروب العرش، التنافس الأوروبي.
المرحلة الأولى (1453 – 1878):
- الصراعات مع النمسا، الإمارات الإيطالية، إسبانيا، والبرتغال.
- الدور الفرنسي والبريطاني: في العلاقات مع الدولة العثمانية.
المرحلة الثانية (1878 – 1923):
- مؤتمر برلين: بداية التحولات في العلاقات الأوروبية العثمانية.
- الصراعات بين القوى الأوروبية: والتقسيم التدريجي للأراضي العثمانية.
- الحرب العالمية الأولى: وتصفية الدولة العثمانية.