تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي

نحن في صدد تقديم تفاصيل حول تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي . سيتم استعراض الإجابة الصحيحة لسؤال تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي في مقالنا، وذلك لأن طلابنا واجهوا صعوبة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة ل تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي .

في هذا المقال، سنستعرض لكم تفاصيل تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي الذي يندرج ضمن المناهج الجزائرية قسم اللغة العربية للسنة الثانية ثانوي الشعب العلمية . سنقدم لكم تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي الذي يواجه طلابنا صعوبة بالغة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة.

تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي علمي

يمكنك الاطلاع على تحضير درس امتناع تأنيث العامل للسنة الثانية ثانوي والتفاصيل الكاملة للسؤال من خلال ملف PDF المرفق في المقال. نحن نعمل جاهدين لتوفير حلول دقيقة وشاملة لجميع الأسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري ، ونتطلع لأن نكون الأولون الذين يقدمون لكم الحلول النموذجية للمنهاج الجزائري لمساعدتكم في التعلم.

أكتشف أحكام القاعدة

• حدد العامل للفاعل (عقبة): في الجملة “فتح عقبة بلاد المغرب”، الفاعل هو “عقبة”.

• ما نوع الفاعل؟: “عقبة” هو اسم علم مذكر.
• لم امتنع تأنيث الفعل؟: امتنع تأنيث الفعل لأن “عقبة” هو اسم مذكر، والفعل يوافق الفاعل في التذكير، وبالتالي لا يمكن تأنيث الفعل “فتح” ليتماشى مع الاسم المذكر.
• بين سبب امتناع تأنيث العامل في المثال «فتح المسلمون»: في الجملة “فتح المسلمون بلاد الأندلس”، الفاعل هو “المسلمون” وهو جمع مذكر، لذا الفعل “فتح” يبقى على صيغة التذكير ولا يتم تأنيثه.
• ما سبب امتناع تأنيث العامل في الجملة «ما حضر إلا سعاد»؟: في الجملة “ما حضر أحد إلا سعاد”، الفاعل هو “أحد” وهو مذكر، لذا لا يتم تأنيث الفعل بناءً على الفاعل المذكر “أحد”، حتى إذا كان هناك استثناء لاسم مؤنث مثل “سعاد”. الفعل “حضر” يبقى على صيغة التذكير لأنها تتبع الفاعل العام “أحد”.

خلاصة:

تأنيث الفعل يتوقف على نوع الفاعل، فإذا كان الفاعل مذكرًا أو جمع مذكر، فإن الفعل لا يُؤنث.

أبنى أحكام القاعدة

• توجد ثلاثة مواضع يمتنع فيها تأنيث العامل:

1. 1. عندما يكون الفاعل مفصولاً بـ “ال” التعريف.
   2. عندما يكون الفاعل مؤنثاً من حيث اللفظ ولكنه مذكر من حيث المعنى.
   3. عندما يكون الفاعل جمع مذكر سالم.

حل احكام موارد المتعلم وضبطها ص 147 سنة ثانية ثانوي علمي

في مجال المعارف:

1. سبب امتناع أو وجوب أو جواز تأنيث العامل:

• آية قرآنية:
  • قال تعالى: “قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون”: في هذه الآية، الفاعل “المؤمنون” هو جمع مذكر سالم، لذا يمتنع تأنيث العامل “أفلح” ويظل على صيغة التذكير.
• شعر:
  • قال الشاعر: “وضراغم سكنت عرين رئاسة * تركت خرير الماء فيه زئيـرا”: في هذا البيت، الفاعل “ضراغم” هو جمع مؤنث من حيث اللفظ، ولكنه مذكر من حيث المعنى. لذا، فإن تأنيث الفعل “سكنت” هنا غير جائز، لأن الفاعل من نوع لا يؤثر على تأنيث الفعل بناءً على المعنى المذكر.

• شعر آخر:

  • “ومرت جيوش المزن زهوا كأنها عساكر زنج مذهبــات المناصـل”: في هذا البيت، الفاعل “جيوش” هو جمع مؤنث سالم، ولكن الفعل “مرت” يظل على صيغة التذكير لأن الفاعل هنا يتبع قاعدة الامتناع في الجمع المذكر.

في مجال المعارف الفعلية:

1. جمل مختلفة تتعلق بتأنيث العامل:

• يجب تأنيث العامل:
  • “المدرسة المتفوقة فازت بجائزة التفوق”: في هذه الجملة، الفاعل “المدرسة” مؤنث، لذا يجب تأنيث العامل “فازت” ليتماشى مع الفاعل.
• يجوز تأنيث العامل:
  • “الطبيبة جربت الدواء ونجح”: هنا، الفاعل “الطبيبة” مؤنث، ويجوز تأنيث الفعل ليصبح “نجحت”، لكن يمكن أيضاً أن يظل على صيغة التذكير “نجح” لأنه يأتي بعد فعل “جربت” في الجملة.
• يمتنع تأنيث العامل:
  • “الأساتذة ذهبوا إلى المؤتمر”: في هذه الجملة، الفاعل “الأساتذة” هو جمع مذكر سالم، لذا يمتنع تأنيث الفعل “ذهبوا”، ويظل على صيغة التذكير.

2. الإعراب:

• “وضرام سكنت عرين رئاسة”:
  • وضرام: اسم مرفوع، وعلامة رفعه الضمة، وهو فاعل.
  • سكنت: فعل ماضٍ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة، والتاء للتأنيث.
  • عرين: مفعول به، وعلامة رفعه الضمة.
  • رئاسة: مضاف إليه مجرور، وعلامة رفعه الكسرة.

• “عساكر زنج مذهبـات المناصـل”:

  • عساكر: اسم مرفوع، وعلامة رفعه الضمة، وهو فاعل.
  • زنج: نعت مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
  • مذهبـات: نعت مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
  • المناصـل: مضاف إليه مجرور، وعلامة رفعه الكسرة.

في مجال إدماج أحكام الدرس :

وصف المشهد وتأثيره:

عندما وقفت على مسقط رأسك بعد خمسة عشر عاماً، وجدت أن المكان قد تحول إلى بيتٍ خرب. أثار هذا المشهد في نفسك مشاعر الحزن والأسى، وذكّرك بالحالات التي يمتنع فيها تأنيث العامل. رأيت كيف أن التغيير والزمان قد يغيران من شكل ومظهر الأشياء، وجعلت تشعر بمدى أهمية الالتزام بقواعد اللغة وفهمها بشكل صحيح، حيث أن امتناع تأنيث العامل في بعض الحالات، مثل الفاعل الجمع المذكر أو المفصول بـ “ال”، يؤكد على الدقة في التعبير وضمان التوافق بين الفاعل والفعل.