اللغة العربية للسنة الأولى متوسط الجزائرالمنهاج الجزائري
تحضير نص بين المظهر و المخبر للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني
ان تحضير نص بين المظهر و المخبر للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني من ضمن الاسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري التي واجه طلبتنا صعوبة بالغة في الوصول الى اجابته الصحيحة ولذلك يسرنا في منصة تعليمي ان نكون اول من يستعرض لكم تحضير نص بين المظهر و المخبر للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني في مقالنا الان كما عملنا مسبقا في كافة حلول الاسئلة التعليمية في المناهج الجزائرية.
تحضير نص بين المظهر و المخبر
يندرج سؤال تحضير نص بين المظهر و المخبر للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني ضمن المناهج الجزائرية قسم السنة الاولى متوسط الجيل الثاني مادة اللغة العربية , لذلك نسعى دائما في منصة تعليمي الى توفير الحلول والدروس التي بدورها تساهم في تطوير مستوى الطلاب لجميع المستويات الدراسية .
التعريف الشاعر
أسئلة الفهم
- س: ما الموضوع الذي يعالجه الشاعر؟ ج: الحكم على الناس من خلال مظاهرهم.
- س: ما الرسالة التي أراد إيصالها؟ ج: الحكم على الناس يكون من خلال أفعالهم لا من خلال مظاهرهم.
- س: ما المقصود بالرجل النحيف؟ ج: ضعيف البنية.
- س: كيف تعامله؟ ج: تزدريه.
- س: ماذا يوجد بثيابه؟ ج: أسد هصور.
- س: كيف تستعظم الرجال؟ ج: بمكارم أخلاقهم.
- س: منهم بغاث الطير؟ ج: الضعاف من الطير الذي لا يستطيع أن يصطاد.
- س: كيف هي أم الصقر؟ ج: العوز والفقر الشديد أم الصقر تنجب طيرا واحدا رغم أنه أقوى الطيور.
- س: كيف هي ضعاف الطيور؟ ج: الأطول رغم ذلك لا تستطيع أن تعارك البزاة ولا الصقور.
- س: ما معنى قوله “وقد عظم البعير بغير لب”؟ ج: يعني أن البعير حجمه ضخم.
- س: وهل نفع البعير حجمه الضخم؟ ج: لا، بل الطفل الصغير يتحكم فيه لأنه إنسان عنده عقل.
- س: بم أخبر الشاعر القوم؟ ج: إن كثرني شراركم وأراذلكم، لوفور عددهم وكوني واحداً فيهم، فإني أكثر خياركم وأغلبهم لقلتهم وكثرتي، وذلك أني أنوب عن جماعة. فأنا وإن كنت واحداً من حيث العدد، كثير إذا طلب الخيار منكم، إذ لم يكن لكم خيار.
شرح المفردات
- تزدريه: تعني التحقير أو الاستخفاف به.
- الطّرير: يشير إلى شخص ذو هيئة حسنة أو جمال.
- خِير: يعني الشرف أو الجودة النبيلة.
- المقلات: تشير إلى الإناث التي لا يبقى لها ذكر.
- نزور: يأتي من “النّزر”، ويعني القليل أو الندرة.
- البزاة: هو جمع “بازي”، وهو نوع من الصّقور.
- لـــبّ: يعبر عن العقل والفهم.
- الخسـف: يشير إلى الذلّ أو التحقير.
- الجريــر: يعني الحبل الذي يُستخدم لربط الشيء.
- الوليــدة: تعني الجارية أو الفتاة.
- نكير: يعبر عن الإنكار أو رفض الشيء.
الفكرة العامة
- الرجال الكرام يتباهون بالكرم والخير والخصال الجميلة، وليس بالهيئة والعضلات أو المظاهر الخارجية.
الافكار الاساسية
- مقياس الحكم على الناس عند البشر يتم من خلال الانتباه إلى المظاهر الخارجية.
- القوة الحقيقية للإنسان لا تكمن في بنية جسمه، بل في عقله وفكره.
- الرجل الحقيقي هو الذي يمتلك الحكمة والرجاحة في عقله، ويستطيع أن ينوب عن الجماعة.
المغزى العام للنص
حل اتذوق النص ص 79 سنة أولى متوسط
س: ما المقصود بالمظهر والمخبر الخارج والداخل؟
ج: المظهر في البديع يعبر عن الشكل الخارجي للكلمة أو الجملة، بينما المخبر يرتبط بالمعنى الداخلي والمعنى الذي يراد إيصاله.
س: ما العلاقة التي تجمع بين الكلمات التضاد وماذا نسمي التضاد في علم البديع؟
ج: العلاقة بين الكلمات التضاد تكون بين كلمتين تختلفان في المعنى، ونسمي هذا التناقض في علم البديع بالطباق.
س: ما هي الأمثلة التي يُظهر فيها الطباق؟
ج:
- قال تعالى: “وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ” (سورة الكهف، 18).
- قال صلى الله عليه وسلم: “خَيْرُ الْمَالِ عَيْنٌ سَاهِرَةٌ لِعَيْنٍ نَائِمَةٍ”.
- قال تعالى: “يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ” (سورة النساء، 108).
- قال السموأل: “ونُنكِرُ إن شِئنا على النّاسِ قولَهم ولا يُنكِرونَ القولَ حينَ نَقولُ إِذا تأَملت الأمثلةَ المتقدمةَ، وجدت كلا منها مشتملاً على شيءٍ وضده، فالمثال الأول مشتمل على الكلمتين: ‘أيقاظاً’ و ‘رقود’، والمثال الثاني مشتمل على الكلمتين: ‘ساهر’ و ‘نائمة’. أما المثالان الأَخيران فكل منهما مشتمل على فعلين من مادة واحدة أَحدهما إيجابي والآخر سَلبي، وباختلافهما في الإيجاب والسلب صارا ضدين، ويسمَّى الجمع بين الشيءِ وضده في الأَمثلة المتقدّمة وأَشباهها طباقاً، غير أَنه في المثالين الأَولين يدعَى ‘طباق الإيجاب’ وفي المثالين الأخيرين يدعَى ‘طباق السلب’.
س: ما هي القاعدة المستخدمة لوصف هذا الطباق؟
ج: القاعدة المستخدمة هي “الطّباقُ: الْجَمْعُ بَيْنَ الشَّيْءِ وضِدّه في الكلام، وهوَ نَوْعان: (أ) طِبَاقُ الإيجاب: وَهُو ما لَمْ يَختَلِفْ فِيهِ الضدَّان إِيجَاباً وَسَلْباً. (ب) طِباَقُ السَّلبِ: وَهُو ما اخْتَلَف فِيه الضِّدان إِيجَاباً وسَلْباً.”