تحضير نص تلوث البيئة للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني

أستمع إلى الخطاب كله وأفهم مضمونه

• س: ورد في الخطاب ذكر مظاهر عن مخاطر التلوّث البيئي، لخّصها وحدّد أخطرها حسب رأيك مع التّعليل؟
• ج: يتحدث الخطاب عن أنواع مختلفة من التلوث بما في ذلك التلوّث الهوائي والمائي والتربي والضجيج والإشعاعي. برأيي، أعتبر التلوّث الإشعاعي هو الأكثر خطورة؛ نظرًا لتأثيره الشامل على الماء والهواء والتربة، وتأثيره الطويل الأمد عبر السنين.
• س: ماهي أهم مخاطر البيئة ؟
• ج:مخاطر البيئة تمثل تحديًا هامًا يواجهه العالم في الوقت الحالي، حيث تشكل تأثيراتها تهديدًا جادًا على الحياة البشرية والنظم البيئية. تتنوع هذه المخاطر بين أنواع مختلفة من التلوث وفقدان التنوع البيولوجي، وكل منها يترتب عليه آثار سلبية قد تكون على المدى الطويل غير قابلة للتصحيح.
• تشمل أهم مخاطر البيئة تلوث الهواء الناجم عن انبعاثات الملوثات الصناعية وحرق الوقود الأحفوري، والذي يسهم في تسارع ظاهرة الاحتباس الحراري. كما يشمل التلوث المائي الناجم عن تصريف النفايات الصناعية والزراعية في المياه، ما يؤثر سلبًا على الأنهار والبحيرات ويهدد صحة المياه العذبة.
• بالإضافة إلى ذلك، يمثل فقدان التنوع البيولوجي خطرًا كبيرًا، حيث تتسارع وتيرة انقراض الكائنات الحية نتيجة لاستغلال الموارد الطبيعية وتدمير الغابات والمواطن البيئية. كل هذه المخاطر تشكل تحديات هامة تتطلب تبني استراتيجيات شاملة للحفاظ على البيئة وضمان استدامة الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
• س: ما الحلول التي تقترحونها للتخلّص من التلوّث البيئي؟

الفكرة العامة

• بيان الكاتب أنواع التلوّث البيئي وأخطارها على الفرد والمجتمع، مع الدّعوة إلى المحافظة على البيئة وحسن استغلالها.

الأفكار الأساسية

• يتناول الكاتب أنواع التلوّث البيئي ويسلط الضوء على الأخطار التي تنجم عنها على الفرد والمجتمع.
• يقوم الكاتب بتسليط الضوء على أهم مظاهر التلوث البيئي ويعبّر عن مدى خطورتها، مع التأكيد على الضرورة الملحة للمحافظة على البيئة والاستفادة الجيدة منها.
• يُبرز الكاتب خطورة التلوث بأنواعه على الفرد والمجتمع والبيئة، مشيرًا إلى آثاره الضارة التي تتسبب فيها على جميع المستويات.

المغزى العام من النص

• ينادي الكاتب بضرورة المحافظة على البيئة، مشيرًا إلى أن هذا العمل يتجلى في ثمار الأخلاق الحسنة، وبالتالي يحث على تبني سلوكيات وأفعال تحقق استدامة البيئة وتحميها من آثار التلوث.

أحلل الخطاب ثم أحدد نمطه

• ” من أبرز أنواع التلوّث … بمرض السّرطان.”
• ينقسم الجزء الأوّل من الخطاب إلى قسمين، وقد تناول الجزء الأوّل التّمهيد وقد تناول الجزء الثّاني أنواع التلوّث.
• ما الفرق بين القسمين حسب حجمهما؟ فسّر سبب هذا الاختلاف؟ الجزء الأوّل أقصر بكثير من الجزء الثّاني.

• أقارن موضوع الخطاب بقصد مرسله وأبني فرضيتي حول النّمط المحتمل له.

أتأكّد من صحّة الفرضيتين السّابقتين من خلال تنفيذ التّعليمات:

• تحديد موضوع الخطاب: ” أنواع التلوّث البيئي وبيان أضراره”
• ينتمي الموضوع إلى المجال العلمي.
• لغة الخطاب اشتملت على مصطلحات علميّة متنوّعة.
• يعتمد الخطاب على الشّروح وتقديم الأمثلة والتّعليل من النصّ لقوله في كلّ مرّةٍ: يقصد بتلوّث الماء…. يقصد به كلّ نوع من أنواع التلوّث، مع ضرب الأمثلة في نهاية كلّ شرحٍ.

أستنتج ما توصّلت إليه مه زملائي مستعينًا بالجدول:

أستنتجْ: النّمط التّفسيري

• لإنتاج موضوع علميّ أو ذو طابعٍ ثقافيّ أعتمد على النّمط التّفسيري الذي من أهمّ مؤشّراته:
• الأسلوب المباشر.
• الاعتماد على التّفصيل بعد الإجمال.
• الاعتماد على الشّروح والتّحليل والأمثلة والشّواهد.
• وضوح الأفكار والمعاني والبناء المنهجي للأفكار والتّعليل والموضوعيّة.