تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة الثالثة ثانوي آداب
تقرأ في هذا الموضوع
نحن في صدد تقديم تفاصيل حول تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة الثالثة ثانوي آداب . سيتم استعراض الإجابة الصحيحة لسؤال تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة الثالثة ثانوي آداب في مقالنا، وذلك لأن طلابنا واجهوا صعوبة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة ل تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة الثالثة ثانوي آداب .
في هذا المقال، سنستعرض لكم تفاصيل تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة الثالثة ثانوي آداب الذي يندرج ضمن المناهج الجزائرية قسم اللغة العربية للسنة الثالثة ثانوي . سنقدم لكم تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة الثالثة ثانوي آداب الذي يواجه طلابنا صعوبة بالغة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة.
تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة 3 ثانوي آداب
يمكنك الاطلاع على تحضير نص الشعر في عهد المماليك للسنة الثالثة ثانوي آداب والتفاصيل الكاملة للسؤال من خلال ملف PDF المرفق في المقال. نحن نعمل جاهدين لتوفير حلول دقيقة وشاملة لجميع الأسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري ، ونتطلع لأن نكون الأولون الذين يقدمون لكم الحلول النموذجية للمنهاج الجزائري لمساعدتكم في التعلم.
أكتشف معطيات النص
-
كيف كان يتعامل الحكام مع الشعراء في هذا العصر؟
- ملوك وسلاطين هذا العصر كانوا أعاجم.
- كانوا يهتمون بتشجيع الشعراء وتقريبهم إليهم في النادر فقط.
- كانوا يغدقون الخير عليهم في حالات محدودة.
- هل أثر ذلك في حياتهم الاجتماعية؟ كيف؟
- نعم، أثر في حياتهم الاجتماعية.
- اتجه الشعراء إلى كسب معيشتهم عبر الحرف والصناعات.
- فكان بينهم الجزار والدهن.
- هل كان ذلك العامل الوحيد لفتور الشعر؟ اذكر الأسباب الأخرى.
- لم يكن ذلك العامل الوحيد لفتور الشعر.
- بالإضافة إلى فتور العصبية والحمية التي نَهَضَت بالشعر الفخري والقومي سابقًا.
- قلت دواعي اللهو في جو الاضطراب السياسي وصرامة العيش.
- ما الذي يميز شعر هذا العصر؟
- تميز شعر هذا العصر بالتنميق اللفظي الذي أذهب برونق الشعر.
- المعاني كانت مكرورة ومأخوذة وغثة.
- ما أنواع المحسنات اللفظية التي شاعت في هذا العصر؟
- المحسنات اللفظية التي شاعت في هذا العصر هي:
- التشطير
- التخميس
- الاقتباس
- التضمين
- المحسنات اللفظية التي شاعت في هذا العصر هي:
- ما هي أغراض الشعر التي شاعت في هذا العصر؟
- شعر الألغاز والأحاجي.
- المدائح النبوية.
- ما الأوزان الشعبية التي أسرف فيها شعراء هذا العصر؟
- الأوزان الشعبية التي أسرف فيها شعراء هذا العصر هي:
- المواليا
- القوما
- الزجل
- الدوبيت
- الموشح
- الأوزان الشعبية التي أسرف فيها شعراء هذا العصر هي:
أناقش معطيات النص
-
هل العامل السياسي ضروري للنهوض بالشعر والأدب عامة؟
- نعم، يعتبر العامل السياسي ضروريًا للنهوض بالشعر والأدب عامة.
- هل ترى لانصراف الشعراء إلى التنميق اللفظي بعدًا نفسيًا واجتماعيًا؟ وضح مع التعليل.
- نعم، أرى لانصراف الشعراء إلى التنميق اللفظي بعدًا نفسيًا واجتماعيًا.
- السبب: أصبح الشعراء مهمشين من قِبَل الحكام والسلاطين.
- شعر الشعراء بعجزهم عن الإبداع، مما دفعهم إلى التركيز على التنميق اللفظي.
- ما المقصود بالألغاز والأحاجي؟ هل تجدها في ثقافتنا الشعبية اليوم؟ وهل هذا يدل على ضعف في الإبداع الأدبي؟
- المقصود بالألغاز والأحاجي هو الشعر الذي يتضمن لغزًا أو أحجية.
- نعم، نجد الألغاز والأحاجي في ثقافتنا الشعبية اليوم.
- هذا يدل على ضعف في الإبداع الأدبي، حيث تُعتبر الألغاز والأحاجي شكلًا أقل تعبيرًا عن الإبداع الحقيقي.
-
لماذا شاعت المدائح في هذا العصر؟ وهل كان يطبعها التقليد المحض أم فيها بعض الإبداع؟ علل انطلاقًا مما درست في هذا النص.
- شاعت المدائح في هذا العصر بسبب هجمات الصليبيين بالسلاح والفكر، وشدة فقر الشعراء وتطلعهم إلى نعيم الآخرة.
- كان يطبعها التقليد المحض، حيث ركز الشعراء على تقليد الأساليب السابقة دون إبداع جديد.
أستخلص وأسجل
-
ما العبارة الجامعة لكل مضمون النص؟ سجلها.
- العبارة الجامعة لكل مضمون النص هي:
- “زالت في عصر المماليك كثير من الأسباب التي تنهض بالشعر وتحمل أصحابه على الإجادة.”
- العبارة الجامعة لكل مضمون النص هي:
-
كيف أصيب الشعر في هذا العهد؟
- أصيب الشعر في هذا العهد بوباء التنميق اللفظي.
- هذا التنميق أذهب بماء الشعر ورونقه.
- ترك الشعر على حالة المريض المدنف بعد أن ألح عليه السقم والهزال.
- إذا أُزيل ستار الألفاظ البراقة، غالبًا ما تُكتشف معانٍ مكرورة مبتذلة وغثة.
تلخيص نص الشعر في عهد المماليك
في عهد المماليك، أصبح الاهتمام بالشعر والشعراء جزءًا من الماضي. فقد كان الملوك من الأجانب، ولم يتقنوا لغة الضاد، مما أثر سلبًا على الشعراء والأدباء. لذلك، بحث العديد منهم عن مصادر رزق جديدة، بينما بقي البعض على حاله.
بدأ الشعر يتلاشى تدريجيًا، وصار الشعراء يحاولون تجديده بأنواع من البديع والتصنيع. قدم صفي الدين برتقياته التي اشتملت على جوانب من البديع، واستفاق بعض الشعراء إلى فنون جديدة مثل التخميس والتضمين، حيث قال أحدهم: “أضمن كل بيت فيه معنى… فشعري نصفه من شعر غيري.” وفي الوقت نفسه، اهتم البعض بالألغاز والأحاجي، وشاع أيضًا فن المدائح النبوية الذي تميز به عدد من الشعراء مثل البوصيري، الذي أبدع بقصيدة “البردة” التي قلدها بعض الشعراء.
كما استخدم الشعراء آنذاك الكلام العادي غير المعرب، واهتموا ببعض الأوزان الشعرية التي عُرفت بها عائلات مثل آل قارون.