تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني يعتبر عملية مهمة وحساسة في عملية تعلم اللغة العربية, حيث يساعد تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني على تحسين مهارات القراءة والفهم اللغوي والكتابة.
من خلال تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني المنهاج الجزائري، يمكن للطلاب فهم ثقافة اللغة العربية و قواعدها و أدبها , بالاضافة الى تحسين المخزون اللغوي و تطوير قدراتهم في الإملاء والقواعد و الإعراب .
تحضير نص صباح العيد
تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني يعتبر من الخطوات الأساسية لضمان تعلم الطلاب بشكل فعّال ومستدام. يهدف تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني إلى تطوير مهارات القراءة والفهم والكتابة لدى الطلاب، وتوسيع رؤيتهم الثقافية واللغوية.
من خلال تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني بشكل دقيق ومنهجي، يمكن تعزيز مهارات اللغة والثقافة لدى الطلاب ومساعدتهم في تحقيق التقدم اللازم في رحلتهم التعليمية.
نص فهم المنطوق صباح العيد
التعريف بالكاتب
الكاتب جمال علوش، وُلد في سوريا في محافظة دير الزور عام 1957. يعتبر عضوًا فعّالًا في اتحاد الكتّاب العرب وعضوًا في جمعية الشعر. حاليًا، يشغل منصب مدير مكتب مجلة المعلم العربي في دير الزور.
قبل تفرغه للكتابة، عمل جمال في مجال العمل الصحفي، حيث قاد قسم الصحافة في جريدة الفرات لمدة ثلاث سنوات. نشرت كتاباته المتنوعة في معظم الصحف والمجلات العربية والسورية.
يهتم جمال علوش بكتابة الأطفال، حيث ينشر قصصه وقصائده في مجلات عدة، منها “ماجد” الإماراتية، و”أحمد” و”توتة..توتة” اللبنانيتين.
صدرت له مجموعة من الأعمال منها “وطني العربي” و”تقاسيم” و”رحلة الغيمة الصغيرة” و”اعترافات عنترة” و”لِمنْ يغنِّي النَّهَر؟” و”الأمير الغزال” و”الشريف الإدريسي”.
يحمل جمال علوش عدة جوائز من بينها جائزة اتحاد الكتاب العرب للشعر في سوريا (المركز الأول) في عام 1993، وجائزة نقابة المعلمين للشعر في سوريا (المركز الأول) في نفس العام. كما حصل على جائزة الشيخة فاطمة لقصة الطفل العربي (المركز الخامس) في عام 1998، وجائزة الشيخة سلاَّمة للسيرة القصصية للطفل العربي (المركز الأول) في عام 2001.
أسئلة الفهم
- س: عن أي مناسبة يتحدث جمال علوش؟ ج: يتحدث عن العيد.
- س: كيف يستعد الناس للعيد؟ ج: الناس يستعدون للعيد بالفرحة الكبرى، خاصة الأطفال الذين يجهزون ملابسهم الجديدة وينتظرون ارتدائها. كما يتم تجهيز الأطعمة الشعبية.
- س: صف أجواء العيد؟ ج: العيد هو يوم جميل وسعيد يعيشه الصغير والكبير، وتكون الأجواء مليئة بالفرح والانسجام. يتسم العيد بالابتسامة على وجوه الجميع، والأطفال ينتظرونه بلهفة للعب والفرح واستلام العيدية، بينما يترقب الكبار العيد للاحتفال بالتواصل مع العائلة والأصدقاء وزيارة الأقارب والأحباء. كما يتم مشاركة الفرح مع الفقراء وزيارة المرضى. العيد يحمل في نفوس الناس أكثر من معنى.
- س: ماذا يفعل الأطفال يوم العيد حسب ما سمعت؟ ج: يوم العيد، يفرحون ويمرحون.
- س: سم الشخصيات المذكورة في القصيدة؟ ج: الشخصيات المذكورة هي: دعد، الأم، الأب، سلوى، رباب.
- س: من قابلت دعد صباح العيد؟ ماذا فعلت؟ ج: صباح العيد، قابلت دعد ووالديها وقامت بتبادل التهاني بمناسبة العيد.
- س: إلى أين توجهت بعدها؟ ومن قابلت؟ ج: بعدها، خرجت إلى الحارة حيث قابلت صديقتيها سلوى ورباب.
- س: بم ارتبط العيد عند الأطفال؟ ج: العيد عند الأطفال يرتبط بالألعاب.
- س: عدد الألعاب التي ذكرتها دعد وصديقاتها؟ ج: ذكرت دعد وصديقاتها القطار والأرجوحة.
- س: استخرج من الخطاب المسموع ما يدل على فرحة الفتيات. ج: يتضح من خلال الكلمات مثل “تدور، ضحك الكل، مسرورة، سعيدة” أن الفتيات مفعمات بالفرحة.
شرح المفردات
- النكهة: مذاق أو طعم.
- الأُرجُوحَة: جهاز يترجح بركابه، حيث يتم ربط حبل بمكان مرتفع، ويجلس الأطفال عليه ويميلون به للأمام والخلف.
- الحارة: حي أو مجموعة من المنازل المتصلة ببعضها، ويكون لها مدخل ضيق.
- أقطار: نواحي أو جهات أو جوانب.
- وجدانهم: هي النفس وقواها الباطنة.
- نركض: نقوم بالركض أو الجري بسرعة.
الفكرة العامة
- تتحدث الكاتبة عن أجواء العيد، مبرزة دعوتها لنشر روح المحبة والألفة والتراحم في هذه المناسبة المباركة.
الأفكار الاساسية
- توضيح مفهوم العيد عند الأطفال وكيف يشعرون به.
- تصوير لحظات فرحة العيد من خلال مشاركة الشخصية الرئيسية “دعد” مع أمها وصديقاتها.
- وصف مدينة الألعاب كوجهة تفضيلية لـ “دعد” وصديقاتها في يوم العيد.
المغزى العام من النص
- العيد يعد يومًا من الفرح والسعادة، ويتضح ذلك من خلال قصة “دعد” وصديقاتها. يتم تسليط الضوء على أهمية التراحم وربط صلات الرحم في هذه المناسبة الدينية، ويتم ترسيخ هذه القيم في نفوس الأطفال لتكون الفرحة في هذا اليوم ذات مغزى عميق وروحاني.
حل أنتج مشافهة ص 111 للسنة الثانية متوسط
إكمال قول الشاعر :
- والعيد مدينة ألعاب قالت دعد هذا قطار تزهو بجميع الألعاب هيا نسرع نحو العيد
الحوار الذي دار بين الفتيات بشأن فرحة العيد :
- لطيفة: صباح الخير، يا بنات! عيدكم مبارك، كيفكم اليوم؟
- نورا: صباح النور، لطيفة! عيد سعيد لكِ أيضًا. الحمد لله، نحن بخير. كيف كان عيدك؟
- ليلى: عيدي كان جميل جدًا، الأجواء في البيت كانت مليئة بالبهجة والهناء.
- لطيفة: الحمد لله على السلامة! . هل رأيتم الديكورات في الحارة؟
- نورا: نعم، كانت رائعة! الألوان والأضواء جعلت كل شيء أكثر بهاءً.
- ليلى: والله، كنت أتمشي في الحارة وأحس إني في عالم خيالي، كأنها قصة أطفال.
- لطيفة: أنا ايضا ! وفي مدينة الألعاب كانت الفعاليات ممتعة. ركبنا القطار وكانت رحلة رائعة!
- نورا: نعم، وركبنا الأرجوحة، كأننا رجعنا لطفولتنا.
- ليلى: الله يسعدنا بأيام العيد، ويجمعنا في كل سنة بفرحة مثل هذه.
- لطيفة: آمين! يا رب. هيا نذهب نتابع فرحتنا ونستمتع بالعيد!
حل أحضر ص 111 للسنة الثانية متوسط
لعلّك تعيش هذا الجوَّ البهيج كلَّ عامٍ مرتيّن ، ولكن ماهي المعاني التي تستحضرها مع تلك البهجة؟
- اقرأ نصّ “معاني العيد” لتتعرفّ عليها.
معاني العيد تتجسد في فرحة اللقاء والتلاحم بين أفراد المجتمع. يأتي العيد كفترة من البهجة والاحتفال، حيث يجتمع الأهل والأحباء لتبادل التهاني والابتسامات. تعبر هذه المناسبة عن السرور والتسامح، حيث يسود جوًا من المحبة والسعادة. إضافةً إلى ذلك، يعزز العيد روح المشاركة والعطاء، حيث يتبادل الناس الهدايا ويقدمون للمحتاجين لمشاركتهم في فرحة العيد. تعتبر معاني العيد فرصة لتجديد الروابط الاجتماعية وتعزيز التواصل الإنساني، وتذكيرنا بأهمية التسامح والسلام في قلوبنا ومجتمعاتنا.
