تحضير نص في الغابة للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني
تحضير نص في الغابة للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني يعتبر عملية مهمة وحساسة في عملية تعلم اللغة العربية, حيث يساعد تحضير نص في الغابة للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني على تحسين مهارات القراءة والفهم اللغوي والكتابة.
من خلال تحضير نص في الغابة للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني المنهاج الجزائري، يمكن للطلاب فهم ثقافة اللغة العربية و قواعدها و أدبها , بالاضافة الى تحسين المخزون اللغوي و تطوير قدراتهم في الإملاء والقواعد و الإعراب .
تحضير نص في الغابة
تحضير نص في الغابة للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني يعتبر من الخطوات الأساسية لضمان تعلم الطلاب بشكل فعّال ومستدام. يهدف تحضير نص في الغابة للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني إلى تطوير مهارات القراءة والفهم والكتابة لدى الطلاب، وتوسيع رؤيتهم الثقافية واللغوية.
من خلال تحضير نص في الغابة للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني بشكل دقيق ومنهجي، يمكن تعزيز مهارات اللغة والثقافة لدى الطلاب ومساعدتهم في تحقيق التقدم اللازم في رحلتهم التعليمية.
التعريف بالكاتب
محمد فريد أبو حديد، وُلد في 1 يوليو 1893، ويعود أصل عائلته إلى قبيلة حجازية هاجرت إلى مصر في أوائل القرن التاسع عشر. تخرج من مدرسة الحقوق عام 1914 واختار مسار التدريس وعمل كمدرس بالتعليم الحر. تقلد مهام مختلفة في وزارة المعارف وكان سكرتيرًا عامًا لجامعة الإسكندرية. عُين فوكيلًا لدار الكتب وكتب العديد من المقالات التعليمية.
كان أبو حديد مهتمًا بالأدب والتربية منذ تخرجه، وشارك في كتابة مقالات في مجلة “السفور” وتبوأ مناصب عليا في وزارة التربية والتعليم. وفي النهاية، عُين المستشار الفني للوزارة حتى عام 1954. توفي في 18 مايو 1967 عن عمر يناهز 74 عامًا.
اسئلة فهم النص
- س: أين كانت جولة الكاتب؟ ج: في الغابة.
- س: ما الذي أعجبه فيها؟ ج: جمال مناظرها.
- س: وكيف رجع منها؟ ج: خائفًا مضطربًا.
- س: متى كانت جولة الكاتب في الغابة؟ ج: ليلاً، والدليل هو ضاحية يغمرها نور القمر، وكان الليل الساجي.
- س: بما وجد الكاتب هواء الغابة؟ ج: عطره خفيف من رائحة الأوراق والأزهار.
- س: ما أثر الليل على نفسيته؟ ج: فعل في نفسه فعل السحر.
- س: ما صفات الصخرة التي وجدها الكاتب؟ ج: مهشمة، مدببة الجوانب، تنطوي على كهف مظلم.
- س: ما صفات الماء الخارج من الكهف؟ ج: ماء صاف كأنه بلور ينساب جارياً، وهو يغني بخرير يلذ للأسماع.
- س: ما رد فعله من رؤيته ذلك المنظر؟ ج: راح يدندن مغنيًا.
- س: ما الذي أفسد متعة الكاتب؟ ج: شعوره بالرهبة لوحشة المكان وسكونه.
- س: ما الذي اعتبره عالمًا صاخبًا؟ ج: سماعه خفق الأوراق.
شرح المفردات
- يغمرها : يملؤها ويغطّيها .
- وعْرَة : صلبة ومخيفة.
- ثناياه : داخله وأعماقه .
- انساب : جرى وتدافع.
- أدندن : أتكلّم بصوت خفيّ يسمع ولا يفهم .
- قناة : ساقية يجري فيها الماء .
- الرّهبة : الخوف الشديد .
- خفق : ضرب.
- وسوسة النّسيم : صوته .
الفكرة العامة
الكاتب استمتع بجولة في الغابة وتأثر بجمالها، ولكن سكون الليل حوّل تلك المتعة إلى رهبة واضطراب، مما دفعه للعودة بعد ذلك.
الأفكار الاساسية
- الكاتب قام بجولة في الغابة ليلاً وتلذذ بعطر أزهارها.
- وصف الكاتب لتنقله بين أزهار الغابة الزكية.
- تمتع الكاتب برؤية الماء المنساب.
- وصف الكاتب للصخرة وإعجابه بمنظر الماء.
المغزى العام من النص
- لا تنخدع بالسكون؛ فالسكون قد يسبق العاصفة.
- الحاجة إلى قراءة ما يتم تدوينه على السبورة.
- المزج بين المتناقضات في الطبيعة، حيث تكون الغابة مكانًا جميلاً وممتعًا وفي الوقت ذاته مخيفًا ومرعبًا.
اتذوق نص في الغابة
الكلمات التي تنتهي بتاء مفتوحة وسبب فتحها:
- جعلتُ: تاء الفاعل المتحركة.
- رأيت: تاء الفعل المتحركة.
- صرت: تاء الفعل المتحركة.
- اتجهت: تاء الفعل المتحركة.
- وجدت: تاء الفعل المتحركة.
- وقفت: تاء الفعل المتحركة.
- كدت: تاء الفعل المتحركة.
- أتلفّت: تاء الفعل المتحركة.
- تواردتْ: تاء التأنيث الساكنة.
عناصر التشبيه في قوله: ”تخرج من ثناياه قناة فيها ماء كأنه بلّور مذاب“:
- المشبه: الماء.
- الأداة: كأنه.
- المشبه به: البلور.
- وجه الشبه: الذوبان واللمعان.
س: ما نوع النص مع التّمثيل؟
- ج: نوع النص وصفي، حيث وظّف الكاتب النعوت بكثرة ومن ذلك: “خفيف ـ ظليلة ـ السّاجي ـ مهشّمة ـ مظلم يبعث على الرّهبة.”
س: ما نوع التّعبير في قوله: “يغنّي بخرير …”؟
- ج: تعبير مجازي.
س: ما الذي جعل الكاتب يسرع ويلتفت وراءه؟
- ج: تخيّله أن المكان ملأ أرواحاً من الجان.