تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني
تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني يعتبر عملية مهمة وحساسة في عملية تعلم اللغة العربية, حيث يساعد تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني على تحسين مهارات القراءة والفهم اللغوي والكتابة.
من خلال تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني المنهاج الجزائري، يمكن للطلاب فهم ثقافة اللغة العربية و قواعدها و أدبها , بالاضافة الى تحسين المخزون اللغوي و تطوير قدراتهم في الإملاء والقواعد و الإعراب .
تحضير نص متعة العودة إلى الوطن
تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني يعتبر من الخطوات الأساسية لضمان تعلم الطلاب بشكل فعّال ومستدام. يهدف تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني إلى تطوير مهارات القراءة والفهم والكتابة لدى الطلاب، وتوسيع رؤيتهم الثقافية واللغوية.
من خلال تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني بشكل دقيق ومنهجي، يمكن تعزيز مهارات اللغة والثقافة لدى الطلاب ومساعدتهم في تحقيق التقدم اللازم في رحلتهم التعليمية.
أسئلة فهم النص
- س: ما الذي يتذكره الكاتب عن فترة إقامته في ديار الغربة؟
ج: يتذكر أنه لديه وطن. - س: ما قرّر الكاتب بعد فترة إقامته في الخارج؟
ج: قرر أن يعود إلى وطنه. - س: كيف كان شعور الكاتب خلال عودته؟
ج: كان فرحًا ومسرورًا. - س: هل أعرب الكاتب بالا لمضايقات الفرنسيين؟
ج: لا، لم يعرِب بالا. - س: ما الذي سمعه الكاتب في فرنسا؟
ج: سمع عبارة: “عد إلى بلادك يا بيكو”. - س: ما الحقيقة التي غفل عنها الكاتب؟
ج: غفل عن أن لديه وطنًا وسيظل أجنبيًا دائمًا في غيره. - س: بماذا شعر الكاتب عندما استفاق من غفلته؟
ج: شعر برغبة جامحة في زيارة وطنه. - س: ما الذي زاد في رغبة العودة إلى وطنه؟
ج: زادت رغبته بالتمتع بخيرات وطنه وتناول فواكهه اللذيذة. - س: كيف قام الكاتب بالعودة؟
ج: استخدم وسيلة النقل، وهي الباخرة. - س: كيف كان رد الكاتب على أهل مرسيليا؟
ج: قال لهم: “لتعلموا أن مدينة الجزائر أجمل من مرسيليا”. - س: لماذا مزج الكاتب بين الضحك والاستهزاء بأبناء المعمّرين؟
ج: لتصحيح تصوّرهم الخاطئ، حيث إن البلاد التي يذهبون إليها بعد قضاء عطلتهم في فرنسا ليست بلادهم. - س: بماذا شعر الكاتب عندما لمحت الجزائر؟
ج: شعر بغمره فرحة عظيمة وشعر بارتسام بدنه. - س: كيف عبّر الكاتب عن فرحته؟
ج: اقترب من أحد الركاب وعندما حاذاه همس في أذنه بجمال المنظر.
شرح المفردات
- أطيق: يعني أتحمّل أو أقدر.
- جامحة: تعني قوية وشديدة.
- بيكو: كلمة يستخدمها الفرنسيون للإساءة إلى الجزائريين، معناها “حقير”.
- أطيق: أيضاً يعني أتحمّل أو أقدر.
- جامحة: تعني قوية وشديدة.
- اقشعرّ: يعني ارتعد أو ارتعش.
- حاذيته: صرت بجانبه ووازيته.
- همست: تكلمت بصوت خافت ضئيل.
- لاحت: بدأت وظهرت.
- رخام: حجر أبيض صلب يستخدم للتّبليط.
الفكرة العامة
- رجوع الكاتب إلى وطنه بعد طول غياب ووصفه للحظات التي قضاها و هو عائد إلى أرض وطنه .
- فرحة الكاتب بعودته إلى وطنه.
الأفكار الاساسية
- الكاتب عازم على زيارة وطنه ويحمل رغبة قوية في العودة.
- يركب الكاتب الباخرة بهدف زيارة وطنه، مع اعتزاز وفخر بأصله.
- يعبر الكاتب عن فرحته الكبيرة والفخر بوطنه، مدركاً أهمية العودة.
- يلمح الكاتب إلى واقع الجزائر، حيث يعتبرها ملكاً للمعمرين الفرنسيين.
المغزى العام من النص
- الوطن هو مأوى دائم ومهما ابتعدنا، سنعود إليه في يوم من الأيام.
- العلاقة بالوطن لا تضيع، وحتى في البعد يظل للوطن قيمته وأهميته.
- يتجلى الفخر والاعتزاز بالهوية والانتماء إلى الوطن.
- الوطن ليس ملكاً لفئة معينة، بل هو ملك للجميع ويجب الاحتفاظ بقيمه وحقوقه.
الوضعية الجزئية الثانية
الرسم الإملائي:
- سمعتُ الناس في فرنسا يقولون: “عد إلى وطنك يا بيكو”.
- يقولون في لهجة ساخرة: “عد إلى بلادك يا ابن العرب”.
تحليل:
- عدد الجمل في المثال الأول: اثنان.
- علامات الوقف: نقطتان متعامدتان وعلامة التنصيص.
- موقع وضع النقطتين في المثال الثاني: بين القول والمقول.
- سبب وضع علامات التنصيص: لأن القول من شخص آخر.
الشروح:
- النقطتان المتعامدتان (:) تُستخدم للفصل بين القول والمقول، وبين الشيء وأقسامه، وأنواعه، وأجزائه.
- علامات التنصيص (” “) تُستخدم عند كتابة العبارات المقتبسة من كلام الآخرين.
النقد الفني
تعريف التشبيه: هو تأليف مقارنة مماثلة بين شيئين يتشابهان في صفة أو أكثر. على سبيل المثال، قال صلى الله عليه وسلم: “الناس سواسية كأسنان المشط”.
أركان التشبيه: للتشبيه أربعة أركان:
- المشبه [الطرف الأول]:
- المشبه به [الطرف الثاني]:
- وجه التشبيه [العلاقة التي تجمعهما]:
- أداة التشبيه:
- إما حروفًا، مثل الكاف، ككأنّ، كأنّما.
- أو أسماء، مثل مثل، مماثل، مشابه، مضارع، محاك.
- أو أفعالًا، مثل يشبه، يشابه، يماثل، يضارع، يحاكي.