تحضير نص مدينة النسيج للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني
تحضير نص مدينة النسيج للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني يعتبر عملية مهمة وحساسة في عملية تعلم اللغة العربية, حيث يساعد تحضير نص مدينة النسيج للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني على تحسين مهارات القراءة والفهم اللغوي والكتابة.
من خلال تحضير نص مدينة النسيج للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني المنهاج الجزائري، يمكن للطلاب فهم ثقافة اللغة العربية و قواعدها و أدبها , بالاضافة الى تحسين المخزون اللغوي و تطوير قدراتهم في الإملاء والقواعد و الإعراب .
تحضير نص مدينة النسيج
تحضير نص مدينة النسيج للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني يعتبر من الخطوات الأساسية لضمان تعلم الطلاب بشكل فعّال ومستدام. يهدف تحضير نص مدينة النسيج للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني إلى تطوير مهارات القراءة والفهم والكتابة لدى الطلاب، وتوسيع رؤيتهم الثقافية واللغوية.
من خلال تحضير نص مدينة النسيج للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني بشكل دقيق ومنهجي، يمكن تعزيز مهارات اللغة والثقافة لدى الطلاب ومساعدتهم في تحقيق التقدم اللازم في رحلتهم التعليمية.
التعريف بالكاتب
محمد ديب، الكاتب والأديب الجزائري، هو رمزٌ في عالم الأدب الفرنكوفوني. وُلد في 21 يوليو 1920 في تلمسان، الجزائر، وتوفي في 2 مايو 2003 في لاسيل سان كلو، فرنسا. يشتهر ديب بتأليفه للروايات والقصص القصيرة والمسرح والشعر باللغة الفرنسية. كان جزءًا من روّاد الأدب الفرانكوفوني في الجزائر والمنطقة المغاربية بشكل عام. حاز على احترام الجماهير والنقاد على حد سواء.
تخرج محمد ديب من جامعة الجزائر، وتزوج في عام 1951 من Colette Bellissant. كتب بلغته الأم، الفرنسية، مسجِّلاً إرثًا أدبيًّا يعبق بروح الجزائر .
اسئلة فهم النص
- س: بما ابتدأ الكاتب النص؟ ج: ابتدأ الكاتب النص بوصف جو المدينة القارس.
- س: هل سبق هذا العقد، عقد عرفت فيه هذه المدينة صناعة الحلي بكثرة؟ ج: لا، لم يسبق هذا العقد عقد عرفت فيه المدينة صناعة الحلي بكثرة.
- س: من هي “عيني”؟ ج: “عيني” هي امرأة من أهل المدينة.
- س: لماذا ذكرها الكاتب؟ ج: ذكرها الكاتب ليبين معاناتها وظروف حياتها.
- س: كيف كان حال المعامل؟ ج: كانت المعامل في حالة عمل متثاقل.
- س: كيف ساهمت الحرب في صناعة النسيج؟ ج: ساهمت الحرب في صناعة النسيج من خلال الجوع الشديد الذي أصاب الناس وزاد من حاجتهم للملابس.
- س: ما قيمة العمل وكيف تتجلى في النص؟ ج: قيمة العمل تظهر بشكل بارز في النص من خلال دفع حركة الإنتاج الوطني وتحسين الأوضاع الاقتصادية للمدينة.
- س: هل بقيت المدينة مدينة صناعية تقليدية؟ ج: لا، بل تحولت المدينة إلى مدينة صناعية حديثة.
- س: كيف أضحى حال الحاكمون؟ ج: أعاد الحاكمون تقدير العمل وتغييروا عن تعسفهم السابق، حيث أصبحوا يأخذون كل صوف مهما كان شأنه.
شرح المفردات
- تندف: تعني الضرب.
- غفو: يشير إلى النوم القليل.
- المت: يعني نزلت أو هبطت.
- تولون: تعبر عن الاهتمام أو العناية.
- الأنوالُ: وهو الجهاز الذي يحاك عليه الثوب.
- عدل: يعني الرجوع أو العودة.
- تعسفهم: يشير إلى ظلمهم أو استبدادهم.
- مسعورة: تعني مُصابٌ بِدَاءِ السُّعارِ أو الجنون.
الفكرة العامة
- يتحدث النص عن تغير حالة مهنة النسيج في مدينة النسيج التي كانت تعد واحدة من أهم المهن المزدهرة والمشهورة، ويسلط الضوء على التحولات التي طرأت على هذه المهنة خلال الأحداث التاريخية.
الأفكار الاساسية
- يقدم الكاتب وصفًا للأجواء في مدينة النسيج ويعكس حالة الكساد والثقل التي كانت تسيطر على المدينة وسكانها.
- يتناول تأثير الحرب على حال المدينة، حيث يتغير الوضع من حالة منخفضة النشاط إلى نشاط مكثف نتيجة للاستجابة لاحتياجات الحرب.
- يسلط الضوء على تحول المدينة من مركز حرفي تقليدي إلى مدينة صناعية، حيث يظهر التطور في مجال النسيج.
المغزى العام من النص
حل أقوم مكتسباتي ص 138 للسنة الثالثة متوسط
تصف الفقرة التحول الكبير الذي طرأ على المدينة القديمة التي كانت معروفة بأنها مدينة حرفية، حيث كان الأهل يمارسون مهنًا يدوية. ومع ذلك، فإنها الآن تختلف بشكل جذري، إذ أصبحت مدينة صناعية. يتناول النص الانتقال من الحياكة اليدوية الهادئة والبسيطة إلى النشاط الصناعي الحديث والمعقد.
ويُشير النص إلى أن هذا التحول كان محفوفًا بجهد الحاكمين، حيث انتهوا عن تعسفهم السابق في معاملة النساء البائعات. الآن، يقومون بنزع أي كميات من الصوف تجدها في أيدي النساء، مهما كانت كميتها. يُظهر النص التحول في النشاط الاقتصادي للمدينة وكيف أن السلطات تسعى إلى استغلال الموارد بفعالية في سياق الصناعة الجديدة.
حل أتذوق نصي ص 138 للسنة الثالثة متوسط
- ما الأسلوب الغالب على النص؟ مثل لذلك.
- الجواب: الأسلوب الغالب هو الأسلوب الخبري، كما في قوله: “إنَّ هذه المعامل تُضْحِي…”.
- مثِّل للأسلوب الأقل حضورا في النص؟
- الجواب: الأسلوب الأقل حضورا هو الأسلوب الإنشائي، كما في قوله: “من ذا الذي لا يتذكر؟”.
- استخرج بعض التعابير المجازية وعبِر عنها بالتعبير الحقيقي، ما الفرق الذي تلاحظه.
- الجواب:
- التعبير المجازي: “صفارات الإنذار تولول”.
- التعبير الحقيقي: “المرأة تولول”.
- الفرق: التعبير الحقيقي يستخدم الألفاظ في معانيها الحقيقية بدون تجاوب، أما التعبير المجازي فيستخدم الألفاظ في معانٍ غير حقيقية للتعبير عن التلازم أو المشابهة.
- استخرج من النص ما يوافق الآية: “يوم يقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد” – سورة ق 30.
- الجواب: “الأنوال تلتهم الغزل وتسأل هل من مزيد”.
حل أوظف تعلماتي ص 138 للسنة الثالثة متوسط
يتناول النص وصفًا لعملية النسيج حيث يُشبه الأنوال بأنها كائن يأكل الخيوط ويتسائل إذا كان هناك المزيد. يظهر هذا اللفظ بأن العملية اليدوية للنسيج تستهلك الغزل بشكل كبير، مما يشير إلى الجهد الكبير المبذول في هذه الحرفة واستهلاكها للوقت والجهد. الاستفسار عما إذا كان هناك المزيد يعكس الحاجة المستمرة لزيادة الإنتاج.
يُصوّر النص امرأة أثناء إعدادها لواحدة من الأطباق التقليدية، ويسلط الضوء على صبرها واهتمامها بالتفاصيل. يتأمل القارئ في درجة الصبر اللازمة لإتمام عملية الطهي وكيف يظهر الإتقان في كل تفصيلة. يُسلّط النص الضوء على الجهد المستمر والتفاني الذي يحتاجه العمل اليدوي التقليدي وكيف يتطلب الأمر صبرًا كبيرًا لتحقيق الجودة والإتقان في الطهي.