تحضير نص مظاهر تلوث البيئة للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني

أفهم النص وأناقش فكره

• س: ما القضية التي عالجها الشاعر؟ ج: المظاهر التلوث التي انتشرت في الأرض.
• س: أم أتراها علمية أم أخلاقية هما معًا؟ ج: هي علمية وأخلاقية، لأن التلوث ناجم عن التقدم العلمي وضعف الوازع الأخلاقي.
• س: أين انتشر التلوث؟ ج: في الأرض والبر والبحر.
• س: اذكر بعض العناصر والمواد المسببة للتلوث؟ ج: الكربون، الأكاسيد، الغازات، السموم، الغبار، النفايات.
• س: تحدث الشاعر عن ظاهرة مناخية، اذكرها وبيّن مخاطرها؟ ج: ظاهرة الاحتباس الحراري، ومخاطرها تتمثل في زيادة حرارة الأرض وتأثيرها على الكائنات الحية والبيئة.
• س: مما تستغيث الأرض؟ ج: تستغيث من التلوث والتطلب النجدو.
• س: الأم دعا الشاعر إلى ما؟ ج: إلى إنقاذ الأرض.
• س: كيف نحميها؟ ج: بتعميرها وتشجيرها، واستخدام العلم بشكل فعّال، حيث “خير العلم ما نفع”.

شرح المفردات

• العلل: الأضرار
• معتقل: حبيس
• ثكل الولد: فقده فهو ثاكلٌ وهي ثكلى
• أفِل: غاب ولم يعد.

الفكرة العامة

• الشاعر يسلط الضوء على مظاهر التلوث ويدعو إلى المحافظة على البيئة والأرض. يعتبر التلوث مأساة إنسانية خطيرة يتحمل الإنسان مسؤوليتها في حماية كوكب الأرض منها.

الافكار الاساسية

• انتشار الفساد في الأرض يسبب ظهور الأمراض، والشاعر يعبر عن خطر التلوث البيئي على الأرض ويشير إلى أماكن انتشاره.
• حسرة الشاعر من ظاهرة الاحتباس الحراري الناجمة عن التلوث، مع التركيز على الكوارث التي يمكن أن يسببها الاحتباس الحراري وتأثيراته الضارة.
• دعوة الشاعر لتوحيد الجهود وإنقاذ الأرض من التلوث، مع التنبيه إلى أهمية العمل المشترك للحفاظ على البيئة.

القيمة التربوية من النص

• قال صلّى الله عليه وسلّم: [من كان في يد أحدكم فسيلةً وقامت السّاعة فليغرسها].
• استشهاد الشاعر بقول النبي صلى الله عليه وسلم حول زراعة الأشجار في يد الإنسان وتأكيد القيمة البيئية لها.
• توجيه الشاعر للانتباه إلى أهمية الحفاظ على التربة والغابات كرئة للأرض ووسيلة لتنقية الهواء وتعزيز القوة للشعوب.

أكتشف نمط النص وأبين خصائصه

أبحث عن ترابط جمل النصّ واتّساق وانسجام معانيه

• يظهر وجود ضمير يتردد في جميع جوانب القصيدة، وهو ضمير الغائب المؤنث “هي”. يشير ذلك إلى تناغم وإحكام بنية القصيدة، حيث يعزز التنسيق بين الأفكار ويؤدي إلى توحيد المعاني في النص. يأتي هذا الضمير في سياق العودة العامة إلى الأرض وغيرها من العناصر. لو فكرنا في النص من دون وجود هذا الضمير، لما كان للقصيدة التناغم والترابط الذي يمنحه الضمير، حيث يسهم في تعزيز التوازن بين العناصر اللغوية والمعنوية في النص الشعري بشكل لا يمكن إنكاره.