تحضير نص نشيد العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
تحضير نص نشيد العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني يعتبر عملية مهمة وحساسة في عملية تعلم اللغة العربية, حيث يساعد تحضير نص نشيد العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني على تحسين مهارات القراءة والفهم اللغوي والكتابة.
من خلال تحضير نص نشيد العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني المنهاج الجزائري، يمكن للطلاب فهم ثقافة اللغة العربية و قواعدها و أدبها , بالاضافة الى تحسين المخزون اللغوي و تطوير قدراتهم في الإملاء والقواعد و الإعراب .
تحضير نص نشيد العيد
تحضير نص نشيد العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني يعتبر من الخطوات الأساسية لضمان تعلم الطلاب بشكل فعّال ومستدام. يهدف تحضير نص نشيد العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني إلى تطوير مهارات القراءة والفهم والكتابة لدى الطلاب، وتوسيع رؤيتهم الثقافية واللغوية.
من خلال تحضير نص نشيد العيد للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني بشكل دقيق ومنهجي، يمكن تعزيز مهارات اللغة والثقافة لدى الطلاب ومساعدتهم في تحقيق التقدم اللازم في رحلتهم التعليمية.
التعريف بالكاتب
ولد محمد الأخضر السائحي في أكتوبر 1918 في قرية “العالية” التابعة لبلدية الحجيرة في ولاية ورقلة، وتبعد 90 كيلومترًا عن ولاية ورقلة. يعود نسبه إلى عائلة الأخضري التي تنحدر من سيدي أمحمد السايح بن أحمد بن علي بن يحي، والذي كان رجلًا صالحًا في المنطقة. تعلم السائحي حفظ القرآن الكريم في سن التاسعة بمسقط رأسه بمساعدة مشايخ في القرية، بينهم الشيخ محمد بن الزاوي والشيخ بلقاسم شتحونة، وأُجيز في حفظه عام 1930.
رغم الظروف المالية الصعبة وفقر أسرته، انتقل إلى مدينة القرارة في ولاية غرداية للالتحاق بمعهد الحياة، حيث درس لمدة سنتين تحت إشراف الشيخ إبراهيم بيوض. أكمل مقرر الثلاث سنوات في سنة واحدة، ثم انتقل إلى تونس في عام 1935 للدراسة في جامعة الزيتونة، رغم ضيق الأحوال المالية. كان يتفرغ للدراسة بالإضافة إلى نشاطه الأدبي والمسرحي. شارك أيضًا في النشاط السياسي الاحتجاجي ضد الاستعمار الفرنسي في المغرب العربي، حيث كتب ونشر العديد من المقالات في الصحف. كان من أحد رموز الحركة الوطنية في تونس في تلك الفترة. وقد شارك في تأسيس جمعية الطلبة الجزائريين الزيتونيين، حيث كتب نشيدها وكانت مشاركته في الحياة الثقافية والوطنية تعكس رغبته القوية في خدمة قضية الحرية والاستقلال.
أسئلة الفهم
- س: من يخاطب الشاعر في هذه القصيدة؟ ج: يخاطب الشاعر العيد.
- س: متى أتى العيد؟ ج: في فترة الاحتلال.
- س: تباينت المشاعر في هذا العيد وضح ذلك؟ ج: فيه السعيد وفيه الحزين المهموم.
- س: ماذا طلب الشاعر من العيد؟ ج: أن يرجع أناشيده.
- س: بم شبه الدنيا؟ ج: أناشيد.
- س: كيف استقبلت الطبيعة العيد؟ ج: بنوره ورائحته التي انتشرت على الروابي والزهر مبتسم والطيور مغردة.
- س: كيف أطل العيد على الدنيا؟ ج: فَجْرٌ أَطَلّ على الدّنيا يُهَدْهِدُها.
- س: ما هي المناطق التي فرحت بقدوم العيد؟ ج: المُدن الخَضْراء والبِيدُ.
- س: كيف يعبر الناس عن فرحتهم بالعيد حسب الشاعر؟ ج: تَرْنُو إليه وهو في الأَفْوَاه أَسْئلة شَتّى تُرَدَّدُ، والأقوَال تَمْجيدُ.
- س: ماذا طلب الأب من ابنه؟ ج: أن يشتغل بالتدريس.
- س: هل وافق الابن نفيس على طلب أبيه؟ ج: لا بل رفض.
- س: ما العبارة الدالة على الرفض؟ ج: “قَالَ اِبْنُ النَّفِيِسِ عَلَى اِسْتِحْيَاءٍ: أَنَا يَا أَبِي لَ أُرِيدُ البَقَاءَ فِي القَرْيَةِ، وأُرِيدُ الذَّهَابَ إِلَى دِمَشْقَ.”
- س: كيف وجد العيد الكون؟ ج: والكَوْن كالأمْس مَغْلول ومَصْفُودُ لأن الاستعمار مازال ينغص الفرحة على الشعب.
- س: لماذا؟ ج: لأن الاستعمار مازال ينغص الفرحة على الشعب.
- س: في العيد فرح وحزين اشرح ذلك؟ ج: في بعض الدول تقام الاحتفالات والأعراس فرحًا بقدوم العيد في حين دول أخرى تعيش في هم وغم نتيجة ظلم المستعمر.
- س: ماذا طلب الشاعر من العيد في نهاية القصيدة؟ ج: طلب الشاعر من العيد أن يمسح دموع الأيتام.
شرح المفردات
- رجّع: أعاد وكرر.
- اللألاء: النور الساطع.
- عبقت: انتشرت وانطلقت رائحتها.
- الرّوابي: المرتفعات التي لا ترتفع كثيرًا عن سطح الأرض.
- المخضلّ: المشبع بالرطوبة أو المبلّل.
- البيد: الصحارى والأراضي القاحلة.
- روضه: الأرض ذات الخضرة والنباتات.
- دوحه: الأشجار الكبيرة ذات الفروع المتسعة.
- النشوان: الفرح الزاهي والحماس.
- عريد: الطائر الذي يغرد.
- يهدهدها: يحركها ويهزها بلطف.
- البشرى: الخبر المفرح والسرور.
- البيد: الصحارى والأراضي القاحلة.
- ترنو: تنظر وتبحث.
الفكرة العامة
- الشاعر يصف فرحة قدوم العيد ويناجيه لإدخال السرور على القلوب المجروحة، مع التأكيد على أهمية شفاء القلوب المنكسرة لاكتمال فرحة العيد.
الأفكار الاساسية
-
الطبيعة للعيد في حلة جديدة:
- احتفاء الناس والطبيعة بقدوم العيد.
- العيد منبع الأمل والفرحة:
- العيد يمثل أملاً وفرحًا للناس في جميع الأماكن.
- يعد العيد عرسًا لتجاوز الهموم والأحزان.
-
الاستعمار والتعاسة:
- يُظهر الشاعر أن الاستعمار والتعاسة يعتبران من أسباب تنغص فرحة العيد على الشعوب.
المغزى العام من النص
- العيد يعتبر منبعًا للسرور والفرح، ويُظهر جمال الروابط الاجتماعية والأسرية.
- يُبرز العيد كمدرسة تربوية واجتماعية عظيمة.
- الشاعر يشدد على أن العيد يُعتبر يومًا للسلام والبشر والضحك والوفاء والإخاء.
- يُظهر القيمة التربوية للعيد ودوره في تعزيز التآخي والروابط الاجتماعية.
- الأقوال الشعرية تبرز جمال وأهمية العيد كفعالية تُسهم في تعزيز الوحدة الأسرية والوطنية.
حل أقوم مكتسباتي ص 117 سنة ثانية متوسط
- لا تكتمل فرحة العيد، ما لم نُدْخِل الفرحة على القلوب المنكسرة. شارك زملاءك هذه الفكرة بحوار قصير يتناولها
الجواب :
- زميل 1: أيها الأصدقاء، قرأت جملة مؤثرة اليوم “لا تكتمل فرحة العيد، ما لم نُدْخِل الفرحة على القلوب المنكسرة”. ما رأيكم في هذه الفكرة؟
- زميل 2: صراحة، أعتقد أنها فكرة جميلة وعميقة. العيد يعتبر وقتًا للفرح والسرور، لكن إذا كان هناك أشخاص في حياتنا يعانون أو يمرون بصعوبات، قد لا يشعر الجميع بالفرح بنفس القدر.
- زميل 3: نعم، وأظن أنه في بعض الأحيان قد نكون مشغولين بالاحتفالات والفعاليات، لكن ننسى الاهتمام بالأشخاص الذين قد يكونون في حاجة إلى دعمنا ورعايتنا.
- زميل 1: بالتأكيد، وهل جرب أحدكم تجربة إدخال الفرحة على قلب منكسر في فترة العيد؟
- زميل 2: نعم، قد قمت بزيارة صديقي الذي فقد أحد أفراد عائلته في نفس هذه الفترة، وحاولت أن أكون موجودًا له وأشعره بالدعم والاهتمام. كان لديه تأثير كبير وشعرت أنني قد أضفت قليلاً من الفرحة إلى حياته.
- زميل 3: أنا أيضاً، قمت بزيارة جارنا الذي فقد وظيفته قبل العيد، وحاولت مشاركته بعض اللحظات الإيجابية وتشجيعه على البحث عن فرص جديدة. كان يشعر بالضيق، ولكن على الأقل حاولت جلب بعض البهجة لحياته.
- زميل 1: إذا كان لدينا الفرصة لإضفاء البهجة على حياة شخص آخر، فلماذا لا نقوم بذلك؟ ربما يكون تأثيرنا الصغير هو ما يحتاجه شخص ما ليشعر بالفرح في هذا العيد.
حل أتذوق نصي ص 119 سنة ثانية متوسط
الجنس الأدبي لهذا النص هو قصيدة شعرية.
العلاقة بين “مغلول” و”مصفود” هي ترادف، حيث يشير الشاعر إلى القيود والضيق بكلمتين مترادفتين.
بعض الصور البيانية والتعابير المجازية في النص:
- صورة بيانية: استعارة مكنية في قوله “غنت المدن”، حيث يُستخدم مصطلح المدن للدلالة على الناس الذين يعيشون فيها، والغناء يشير إلى فرحة العيد، مما يضيف جمالا وبيانا للبيت.
- تعبير مجازي في قوله “فجر أطل”، حيث يتم استخدام مصطلح “فجر” بشكل مجازي للإشارة إلى قدوم العيد بشكل مشرق ومبهج.
الكتابة العروضية للبيت الثاني:
واستقبل الصبح في اللألاء قد عبقت أنفاسه في الروابي إنه العيد.
/0/0// 0/0/ /0/0/0/ /0 ///0 /0/0// /0//0/0 /0// 0/0/0
تفسير المصطلحات العروضية:
- القصيدة: نوع من النصوص يتكون من مجموعة من الأبيات الشعرية.
- البيت: عبارة عن سطر في الشعر.
- الشطر: جزء من البيت يتألف من سطر ويُشكل نصف البيت.
- الصدر: الجزء الأول من البيت الشعري.
- العجز: الجزء الثاني من البيت الشعري.
حل أوظف تعلماتي ص 119 سنة ثانية متوسط
- عشت اجواء العيد في المدينة وعاشها صديقك في القرية انقل الحوار الذي دار بينكما في وصف مظاهر الاحتفال ؟
الجواب :
- أنا: صباح الخير، كيف كانت احتفالات العيد في القرية؟
- صديقي: صباح النور، كانت رائعة جدًا! الناس في القرية مبسوطة ومستعدة للاحتفال.
- أنا: يا لها من أجواء جميلة، وكيف كانت في المدينة؟
- صديقي: في المدينة كانت الأمور مليئة بالحياة! الشوارع مزينة بالأضواء والزينة، وكل مكان كان مكتظًا بالناس .
- أنا: في القرية كانت الأسر تجتمع في المنازل، وكان هناك الكثير من الطعام والحلويات. كيف كانت الأمور في المدينة؟
- صديقي: في المدينة كانت هناك فعاليات عامة، حفلات موسيقية وعروض فنية في الساحات العامة. كان الناس يستمتعون بوقتهم في المقاهي والمطاعم، وكان هناك عروض للألعاب النارية أيضًا.
- أنا: صحيح، في القرية كانت الأسر تتبادل الزيارات والهدايا، والأطفال كانوا يلبسون أحلى الملابس الجديدة. هل شاهدتم عروض الألعاب النارية في المدينة؟
- صديقي: نعم، كانت رائعة! الألعاب النارية أضفت للسماء ألواناً خلابة، والناس كانوا يصفقون ويحتفلون.
- أنا: بصراحة، كانت تجارب مختلفة، لكن يبدو أن الفرحة والاحتفالات سيطرت على كلينا سواء في المدينة أو القرية.
