تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة الثانية ثانوي

نحن في صدد تقديم تفاصيل حول تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة الثانية ثانوي . سيتم استعراض الإجابة الصحيحة لسؤال تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة الثانية ثانوي في مقالنا، وذلك لأن طلابنا واجهوا صعوبة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة ل تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة الثانية ثانوي .

في هذا المقال، سنستعرض لكم تفاصيل تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة الثانية ثانوي الذي يندرج ضمن المناهج الجزائرية قسم التاريخ للسنة الثانية ثانوي . سنقدم لكم تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة الثانية ثانوي الذي يواجه طلابنا صعوبة بالغة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة.

تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة 2 ثانوي

يمكنك الاطلاع على تحضير درس السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا للسنة الثانية ثانوي والتفاصيل الكاملة للسؤال من خلال ملف PDF المرفق في المقال. نحن نعمل جاهدين لتوفير حلول دقيقة وشاملة لجميع الأسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري ، ونتطلع لأن نكون الأولون الذين يقدمون لكم الحلول النموذجية للمنهاج الجزائري لمساعدتكم في التعلم.

طرق تنفيذ المخططات الاستعمارية

أ – الطرق المباشرة

• إخضاع المناطق المحتلة بالقوة العسكرية والقمع: مثل الاستعمار الفرنسي في الجزائر.
• طمس شخصية المجتمعات المستعمرة: وذلك بتطبيق سياسة الإدماج.

ب – الطرق غير المباشرة

• إبقاء السلطة في أيدي رؤساء العشائر والقبائل.
• ربط السلطة الوطنية بالحكم العام الاستعماري: مثل الحماية البريطانية على مصر والحماية الفرنسية على تونس والمغرب.
• الانتداب الأوروبي في المشرق العربي.

وسائل تنفيذ المخططات الاستعمارية

تعددت الوسائل التي استخدمها الاستعمار، ويمكن حصرها في النقاط التالية:

• الامتيازات بأنواعها.
• دور الشركات التجارية والبنوك الأوروبية.
• التدخل بدعوى حماية الأموال: مثل الحماية الفرنسية على تونس.
• الاتفاقيات والوعود السرية: مثل اتفاقية سايكس بيكو 1916، وعد بلفور 1917، وقرارات مؤتمر سان ريمو 1920 بشأن المشرق العربي.

انعكاسات السياسة الاستعمارية على القارتين

أ – سياسياً

• إثارة مشاكل الأقليات والقوميات: مثل المشكلة الكردية بين إيران والعراق وتركيا.
• ظهور مشاكل اللاجئين والمهاجرين: مثل الأزمة السورية والأزمة المالية.
• تغذية النزاعات الحدودية: مثل الصراع الحدودي بين إثيوبيا وإريتريا.
• ظهور الحركة الصهيونية: كحركة عنصرية استعمارية.
• تغيير الخريطة السياسية لإفريقيا وآسيا.

ب – اقتصادياً

• نهب واستنزاف خيرات الشعوب المستعمرة.
• عرقلة التنمية في المستعمرات: وربطها بالاقتصاد الأوروبي.

ج – اجتماعياً

• تعميق الإحساس بالفوارق العرقية والحضارية.
• ظهور نخبة موالية للاستعمار.
• سياسة الميز العنصري.
• سوء الأحوال الاجتماعية: مثل الثالوث الأسود (الفقر، المرض، الأمية).

خاتمة

كثّفت الدول الاستعمارية جهودها المادية والبشرية وسخّرت كل الوسائل والأساليب لاستعمار دول إفريقيا وآسيا والتحكم فيها.